> تعقيبا على مقال ديفيد اغناتيوس «قبول بديل للدولار كضمان للديون.. كارثة للجميع»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول ان ثمة مغالطة واضحة هنا، فالمشكلة ليست في ركود اقتصادي كما في تايلاند 1997، بل اتجاه الوضع إلى ما حدث في المانيا 1923، وهذا يعني انهيارا كليا للنظام النقدي. لن تتضرر بنتيجة ذلك الولايات المتحدة وحدها، بل سيعاني العالم كله من مشكلة حقيقية، ما لم يتم وضع نظام «بريتون وودز» جديد، وتثبيت سعر صرف العملات، واحتواء الفقاعة المالية بشكل سريع وعاجل. هناك مصرفي معروف قال «نعم هناك انهيار، ولكن يجب أن لا نتحدث عنه، فهذا قد يسرع من حدوثه». عبد السلام الدهبي ـ السويد
ملاحطة مني اللي راح يحصل بعد سقوط الدولار هو انهيار مالي مو كساد يعني الفلوس اللي في البنوك ما راح تصير لها قيمة تحويشة عمرك راح تصير مجرد ورق
يعني اسحب فلوسك من البنك حولها لسلع لها قيمة ذهب و فضة صح ماراح تقدر تستخدمها وقت الأزمة لأنها مهي عملة لكن على الأقل ما خسرت قيمة فلوسك
ملاحطة مني اللي راح يحصل بعد سقوط الدولار هو انهيار مالي مو كساد يعني الفلوس اللي في البنوك ما راح تصير لها قيمة تحويشة عمرك راح تصير مجرد ورق
يعني اسحب فلوسك من البنك حولها لسلع لها قيمة ذهب و فضة صح ماراح تقدر تستخدمها وقت الأزمة لأنها مهي عملة لكن على الأقل ما خسرت قيمة فلوسك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق